لايحتاج الانسان لان يكون دكيا حتى يكتشف ان جل مستخدمين او موضفين جماعتي اندوزال ( تتاوت) و( امالو) لا يتم تعينهم بطرق قانونية بل هناك امور عدة تجري من وراء الستار ؟
اولا: فهناك الكثير من الاقاويل في وسط الساكنة عن دفع مبالغ مالية للمسؤولين تحث الطاولة قد تصل الى اربعة ملايين سنتيم لكل مستخدم ويجب التحقيق في هدا الامر حتى تتأكد العامة من صحة او بطلان هده الاقاول
ثانيا: نجد خروقات للقانون وللانسانية واستعمال الزبونية واستغلال المناصب لتوضيف الاقارب بغير حاجة الى الموضفين وعدم اعلان عن وضائف شاغرة وعدم اجراء المباريات لاختيار الكفائة والامثلة هنا كثيرة
إد نجد مثلا في :
جماعة تتاوت
ابن احد نواب الرئيس السابق
ابن عم الرئيس الحالي
ابن عم احد نواب الرئيس الحالي
نسيب احد الرئساء السبقين
اخت نسيب احد الرئساء السبقين
و الائحة طويلة ,,,,
اما في ما يخص
جماعة امالو:
ابن احد نواب السابقين للرئيس
ابن احد الرئساء السابقين
اقرباء و ابناء دوار الرئيس الحالي
ابن احد النواب الحليين
,,,,,,, والائحة طويلة
فهل يا يترى بعد الخطاب الشهير لصاحب الجلالة في 9 مارس 2011 ستتغير احوالنا في قبيلة اندوزال؟
وسوف ننال حظنا في التغيير؟
ونكتسب المزيد من الشفافية والنزاهة؟
بل اكثر من دالك ان نصل الى المساوات ؟؟
ام اننا سوف نبقى متخلفين على قطار الاصلاح مادامة الشخصيات النافدة ماديا تسيطر علي مجرى الانتخابات بطرق غير مباشرة
خالد بيكو اوزال