MacRiver عضو نشيط
الجنس : دولتي : عدد المساهمات : 30 نقاط : 64 تاريخ التسجيل : 08/10/2012
| |
???? زائر
| موضوع: رد: الامازيغي احمد عصيد وقلة الادب في الدين الإثنين 15 أكتوبر 2012, 03:21 | |
| ماذا تقصد بالخصوصية المغربية ؟؟ ومنذ متى كان نكران الذات وترسيخ ثقافة الإستبداد عامل النجاح والتفوق ؟؟...يا أخي الكريم مناهضة الإسلام المتطرف الذي يختزل المجتمع المغربي المتنوع فيما هو إسلامي فقط وينكر وجود أقليات غير مسلمة تعيش الذل والتهميش والتهجير وترتكب ضدها جرائم بإسم الجهاد وتحصين الإسلام واجب المسلم الحقيقي قبل غيره هذا إذا كنا نريد أن نلتمس الداء ونبحث له عن دواء...وهذا الواقع يجسده إلى مدى بعيد خطاب الأستاذ أحمد عصيد الذي يستند إلى معطيات موضوعية وأدلة مقنعة عكس خطابكم القائم على تكفير الآخرين وربط كل رأي مخالف بمؤامرات على الإسلام وخدمة أجندة خارجية وهذه هي التبريرات التي تقدمونها والتي بطبيعة الحال لا تبذلون أدنى جهد لإثباتها ...وكيف تكون الأمازيغية لهجة قبلية وقد نالت إعتراف اللسانيين والباحثين في علوم اللغة على أنها لغة قائمة بذاتها وميكروسوفت آخر المعترفيين قاومت بكل شراسة محاولات إقبارها من طرف العروبيين هي لغة شمال أفريقيا قبل أن يكون هناك شيء إسمه العربية... أليست هذه أكبر جريمة أدبية في التاريخ ؟ يا أخي أنت بعيد كليا عن حقيقة هذه الأرض وتجهل تاريخها وخطابك لا تمث بصلة للواقع المغربي...إحترامي وتقديري |
|
MacRiver عضو نشيط
الجنس : دولتي : عدد المساهمات : 30 نقاط : 64 تاريخ التسجيل : 08/10/2012
| موضوع: رد: الامازيغي احمد عصيد وقلة الادب في الدين الإثنين 15 أكتوبر 2012, 08:42 | |
| عندما يكون المرء من النوع الذي يحدث ويخلط لا يوجد منطق يحكمه . فهذا عصيد الذي يحمل اسما عربيا وهو أحمد ، وصفة عربية وهي عصيد يكن العداوة للعروبة حقدا على الإسلام ليس غير ، ولا يجد حرجا في إجراء حوار علىقنوات عربية عروبية كما يسميها أمثاله. فهذا هو الحدث الأمازيغي لهذا خلطه صاحبه كما أراد . أولا لا بد أن تصحح فكرة تبني هذا الشخص للأمازيغية في المغرب ، ومحاولته الوصاية عليها . فهو يتحدث عن أمازيغية تساوي في نظره العلمانية متجاهلا الأمازيغ المغاربة المتدينون الذي نشروا الإسلام في المغرب ، وحافظوا عليه جيلا بعد جيل . فإذا جاز لعصيد أن يتحدث عن الأمازيغ العلمانيين ، فإنه لا يجوز له أن يتحدث بلسان كل الأمازيغ بما فيهم المسلمون . وهو في الحقيقة لا يمثل إلا نفسه وقد أصيبت بداء تضخم الأنا . ومما جاء في حديثه مع قناة العربية العروبية أنه يمهل الحكومة الإسلامية في المغرب خمس سنوات ليحاسبها ، ولكنها إذا ما مست بالمهرجانات ، والأمازيغية ، وقضية مساواة المرأة بالرجل ، فإنه يهددها بزعزعة استقرار البلاد . وعصيد يسوي بين المهرجانات والأمازيغية . فما أبخس أمازيغية عصيد عندما تسوى بالمهرجانات . ويعتبر عصيد عودة الشعوب العربية إلى الإسلام خطرا على الديمقراطية ، مع أن الشعوب العربية جربت الديمقراطية عند أمثال عصيد، فلم تجن سوى أنظمة وحكومات فاسدة مفسدة تعتمد شرائع الأهواء عوض شرع الله عز وجل . ومن أحلام يقظة عصيد أن المغرب يحتاج اليوم أكثر من ذي قبل إلى العلمانية ، وهذا من تداعيات إصابته بداء تضخم الأنا والتعصب الأعمى للطائفية ، فمجرد إيمانه الشخصي بالعلمانية ورهانه عليها يجعله يعمم ذلك على كل المغاربة ، وكأنه وصي عليهم ، علما بأن نتائج الانتخابات لم تقنعه بأنه يغني خارج السرب كما يقال . ولو أراد الشعب المغربي أن يراهن على العلمانية ، لكانت نتائج التصويت لصالحها ، وليس لصالح أحزاب محسوبة على الإسلام. ومن إحداث عصيد، وخلطه أن الدولة شأن دنيوي أرضي وعقلي ، وأن الإسلام لا علاقة له بالدولة لأنه في نظره لا علاقة له بالدنيا والأرض والعقل . ومن أثر إحداثه وخلطه تميزه بين الربا الفردي والربا المؤسساتي ، مع أن الربا هو الربا باعتباره معاملة اقتصادية جائرة مهما كانت الجهة التي تمارسه أفراد أو جماعات . وصدق من قال : ” الذيب هو الذيب حتى لو طبخته بالزبدة والزبيب ” . ويزعم عصيد في إحداثه وخلطه أن المواطنة عقيدة جديدة لم تعرفها الأديان السماوية ، و بموجبها يحق للإنسان أن يختار دينه لا كما اختاره له خالقه سبحانه كفطرة . ولما كان عصيد لا ينتبه إلى تناقض منطقه ، فإنه يرى قيام الأمازيغية في المغرب عبارة عن درة فعل على القومية العربية ، علما بأن الفلسفة العلمانية هي التي فرخت القوميات عندما هاجمت العلمانية التركية الخلافة العثمانية بإيعاز من العلمانية الغربية التي كانت تموه على سياسة الغزو والاحتلال بتسويق العلمانية الحاضنة للقوميات ليست العربية وحدها بل الفرعونية ، والآشورية ، والفنيقية ، والقرطاجية ، والأمازيغية . وعصبية وقومية عصيد الأمازيغية لا تستهدف في حقيقة أمرها شقيقتها القومية العروبية ،بل تستهدف الإسلام لمجرد أن القرآن الكريم نزل باللغة العربية على نبي عربي عليه الصلاة والسلام . وكما أن عصيد يسوي بين الأمازيغية ، والمهرجانات ، فإنه يسوي أيضا بين الإسلام والعروبية بسهولة، لأنه يحدث ويخلط كما أشرنا إلى ذلك . وأشار عصيد إلى رغبة بعض الأمازيغ في الانسحاب من جامعة الدول العربية بدعوى أنها جامعة فاشلة ، والحقيقة أنه إنما يتابع هواه الأمازيغي العلماني المتعصب ، ولا يعنيه فشل الجامعة العربية بقدر ما يعنيه التنفيس عن مكبوته بالذرائع الواهية . ويبدو من خلال حديث عصيد وكأن المغرب لا وجود فيه للعنصر العربي ، كما أنه لا وجود فيه للعنصر الأمازيغي المسلم الذي لا يعترف بعلمانية عصيد المتهافتة . ولا زال عصيد على مراهقته الفكرية التي تستهوي الأغرارالمندفعين ، وهي عبارة عن مهزلة حيثما حل وارتحل ، لأنه لا يفكر بمنطق سليم ، وإنما يحدث ويخلط .مورطا بعض صغار العقول من منتسبي الحركة الامازيغية الجدد من المغفلين ومن اشباه المثقفين الدين يتبنون فكره العلماني التخريبي القائم على الجهل والتعصب والنفاق.
| |
|
سمير الليل عضو فعال
العمر : 68 الجنس : عدد المساهمات : 61 نقاط : 157 أوسمتى : تاريخ التسجيل : 29/08/2012
| موضوع: رد: الامازيغي احمد عصيد وقلة الادب في الدين الإثنين 15 أكتوبر 2012, 10:47 | |
| عصيد وامثاله من العلمانيين والمتعصبين لا يمثلون الا انفسهم والامازيغ براء منهم ،فالبربر مسلمون بالدرجة الاولى ولا يقبلون من يزايد في اسلامهم وتدينهم عبر العصور، ومقالة الصحفي حسن أبوعقيل تكشف بالملموس عورة هؤلاء الملاحدة الدين يحاربون الاسلام والمسلمين وينشرون الكراهية والعنصرية بين الامازيغ والعرب في المغرب هؤلاء الدين عاشوا وسيعيشون في وئام وتلاحم دائم رغم كيد المتامرين من امثال عصيد وعصابته الى ان يرث الله ومن عليها. | |
|
???? زائر
| موضوع: رد: الامازيغي احمد عصيد وقلة الادب في الدين الثلاثاء 16 أكتوبر 2012, 03:13 | |
| أراك تناقش بمفاهيم أنت أبعد من إدراكها بعد الأرض عن السماء من قبيل العلمانية التي تعتبرها عكس الإسلام وتنظر إليها بإعتبارها ديانة أخرى هي ديانة الإلحاد ويؤسفني كثيرا أن أتعرف على صحفي لا يتوفر على منهجية فعالة لتحليل النص والتي ستجعله يتذوق زبذة الفكرة ويكتشف ما بين السطور وهذا من بين أسباب فشل الصحافة بالمغرب...فنقاشك حول الأمازيغية ما زال فتيا وفي بداياته وترتكب من المغالطات ما يكفي لكي نستنتج بأنك بعيد تماما عن متابعة الحقل السياسي المغربي لأنك مازلت تتفلسف في مسائل حسم فيها النقاش العمومي بل تجاوزها حتى الخطاب الرسمي للدولة ـاللهجةواللغةـ...عصيد يعبر عن وجهة نظره حول الأمازيغية وحول الدين ولا يجب الخلط بين الموقف من الأمازيغية والموقف من الدين ونتفق معه في بعض الأفكار كما نختلف معه في أخرى وأعتقد أنه حر في أن يعبر عن مواقفه التي لا تلزم أحدا آخر غيره...من واجب جميع الديمقراطيين في المغرب أن يناضلوا على القضية الأمازيغة بشمولتها لأنها قضية مشروع تستمد تلك المشروعية من التاريخ والجغرافيا الطوبونوميا وجميع العلوم التي تهتم بالإنسان والمجال والوقوف ضد جميع المشاريع والمخططات المخزنية الرامية إلى إقبار الهوية الحقيقية لشمال أفريقيا ومن بينها مخطط التعريب القسري الممنهج حاليا ومن يجهل التاريخ ويكتفي فقط على تقافة موسسات التنشئة الإجتماعية التي تعتبر البوابة الرئيسية لخطاب المخزن في عملية تكوينه فإنه سيعيش التناقضات والسكيزوفرانية وعدم إستقرار نفسي وذهني...للرد الثاني أقول بأن لا أحد يتحمل مسؤولية جهلكم العميق والواضح بأسماء الشعوب وتاريخهم وأنا أجد نفسي أعيس لحظات من سنوات التمانينيات وأنا أجدكم تقول عن الأمازيغ البربر وأجد نفسي مرغما على العودة لمقدمة إبن خلدون وعلي صدقي أزايكو ووو وأمتالهم ممن كتبوا تاريخ الأمازيغ بأقلام نزيهة...وأتمنى بأنكم أنصتتم إلى الخطاب الأخير للقصر وحل وجبد أوذنيكم مزيان وراه قاليك :" تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية بعيدا عن الحسابات السياسية الضيقة" ...موذتي[b] |
|